في يوم كنت في فندق في شرم وكنا قاعدين انا وجوزي علي البحر وفي اطفال صغيره بيلعبو حولينا بالكور المهم العيال وهيا بتلعب الكوره جات عليا وانا زعقت للولاد انهم يلعبو بعيد وفعلا الولاد سكتو ومشيو
المهم رحت الحمام بتاه الشط ودخلت لقيت واحده داخله ورايا ومعاها عيل صغير بتاع 6 سنين كده اما اتخضيت اصلا بقولها في ايه ولسه هزعق لقيتها كتمت بقي وزنقتني في الحيطه ووشي في الحيطه لغايه انهارده انا معرفش هيا كتفتني كده ازاي المهم همستلي في ودني عارفه ياشرموطه العيل الصغير اللي انتي زعقتيله وهوا ببلعب كوره دا لو زعقتيله تاني هعمل فيكي ايه طبعا انا مخضوضه ومش فاهمه حاجه وهيا قالتلي هتشوفي دلوقتي هيعمل ايه فيكي وراحت منزله البانتي بتاع المايوه وعرت طيزي قدام ابنها وقالتله خد حقك ياواد دخل صباعك وبعبص الوسخه دي قالها حاضر ياماما وانا بحاول افك نفسي بس معرفتش والواد وكأنه عارف هيعمل ايه وراح راشق صباعه في طيزي وفضل يبعبص فيا وهيا بتهمسلي تقولي عشان تبقي عارفه مقامك انك اخرك عيل صغير يبعبصك ياوسخه حاسه بصباعه ياكسمك في طيزك شايفه وحاسه بيعمل ايه والواد شغل في طيزي بتاع عشر دقايق وهيا مسكاني وبتمسح بكرامتي الارض بكلامها وقالتلي عشان لما تشوفيه تاني تعرفي انك اخرك تتبعبصي من طفل صغير يابنت المتناكه فشخت كرامتي انا وأهلي حرفيا والواد شغال فيا وبعدها الواد قالها خلاص ياماما راحت قالتلي لو حصل تاني زعقتيله هخليه ينيكك فاهمه ياوسخه وراحت رزعاني قلم ابن وسخه علي طيزي بجد كنت هموت منه وخدت البانتي ومشيت وانا لفيت نفسي بالاسكيرت بتاع المايوه علي اللحم من الرعب طلعت علي الغرفه بسرعه ولبست مايوه تاني ونزلت وانا متوتره جدا جدا جدا ومرعوبه دا اوسخ موقف محرج حصلي الشغاله بقت تسالني مالك يامدام قولتلها مفيش حاجه وحوزي فضل يقولي مالك قولتله مفيش اصل صحبتي تعبانه وكده وانا زعلت عليها
المهم رحت الحمام بتاه الشط ودخلت لقيت واحده داخله ورايا ومعاها عيل صغير بتاع 6 سنين كده اما اتخضيت اصلا بقولها في ايه ولسه هزعق لقيتها كتمت بقي وزنقتني في الحيطه ووشي في الحيطه لغايه انهارده انا معرفش هيا كتفتني كده ازاي المهم همستلي في ودني عارفه ياشرموطه العيل الصغير اللي انتي زعقتيله وهوا ببلعب كوره دا لو زعقتيله تاني هعمل فيكي ايه طبعا انا مخضوضه ومش فاهمه حاجه وهيا قالتلي هتشوفي دلوقتي هيعمل ايه فيكي وراحت منزله البانتي بتاع المايوه وعرت طيزي قدام ابنها وقالتله خد حقك ياواد دخل صباعك وبعبص الوسخه دي قالها حاضر ياماما وانا بحاول افك نفسي بس معرفتش والواد وكأنه عارف هيعمل ايه وراح راشق صباعه في طيزي وفضل يبعبص فيا وهيا بتهمسلي تقولي عشان تبقي عارفه مقامك انك اخرك عيل صغير يبعبصك ياوسخه حاسه بصباعه ياكسمك في طيزك شايفه وحاسه بيعمل ايه والواد شغل في طيزي بتاع عشر دقايق وهيا مسكاني وبتمسح بكرامتي الارض بكلامها وقالتلي عشان لما تشوفيه تاني تعرفي انك اخرك تتبعبصي من طفل صغير يابنت المتناكه فشخت كرامتي انا وأهلي حرفيا والواد شغال فيا وبعدها الواد قالها خلاص ياماما راحت قالتلي لو حصل تاني زعقتيله هخليه ينيكك فاهمه ياوسخه وراحت رزعاني قلم ابن وسخه علي طيزي بجد كنت هموت منه وخدت البانتي ومشيت وانا لفيت نفسي بالاسكيرت بتاع المايوه علي اللحم من الرعب طلعت علي الغرفه بسرعه ولبست مايوه تاني ونزلت وانا متوتره جدا جدا جدا ومرعوبه دا اوسخ موقف محرج حصلي الشغاله بقت تسالني مالك يامدام قولتلها مفيش حاجه وحوزي فضل يقولي مالك قولتله مفيش اصل صحبتي تعبانه وكده وانا زعلت عليها
